فى البداية انا لست منتمى لاى حركة او حزب سياسى
انا مجرد شاب مصرى عادى جدا انتماءه الوحيد فقط
لهذا الوطن احقاقا للعدل والحرية ولثورة
الخامس والعشرين من ينايرالعظيمة والتى نادت بهما
ووفاءا لدماء شهدائها الابرار ومصابيها الاطهار
وعندما اتى مرسى الاخوانى الى الحكم
وظهرالوجه القذر للاخوان بخداعهم وغباءهم وطمعهم
وسوء ادارتهم للحكم ووضع مصلحة الجماعة
فوق كل واى اعتباركل هذا كان ينبىء بقرب
انهيارحكم الاخوان خصوصا بعد تصاعد الغضب
الشعبى ضدهم وهو ما ادى الى النزول فى 30يونيو
هنا بزغ وتردد كثيرا اسم عبدالفتاح السيسى
وزيرالدفاع وحدث ماحدث من التداعيات التى نعلمها
جميعا وادت الى سقوط حكم الاخوان
وما يعنينى هنا هواعلان اعلان السيسى مؤخرا
ترشحه للرئاسة واسباب رفضى راجع الى ما ياتى
ماحدث فى اعقاب عزل مرسى واعتصام انصار
جماعته باشارة رابعة وميان النهضة وفضهما بالقوة
وبغض النظرعن المتاجرة والتهويل بذلك الفض
من قبل الجماعة وبغض النظرعن مدى كرهى
لهذا الفصيل الذى اثبت بالدليل القاطع خيانته
وغباءه الاانه مما لاشك فيه ان فض اعتصاماتهم
خلق جوا من الانقسام والاستقطاب مابين
مؤيد ومعارض ومتعاطف ولن اتحدث هنا
عن خطايا حكم العسكر فى اعقاب الاطاحة
بمبارك من قتل و اعتقال وسحل واجراء كشوف عذرية
على المتظاهرات ولن اخوض فى تملق القوى المتاسلمة
وقتها واتهام المتظاهرين بالعمالة وهدم موسسات الدولة
وتحويرهم لهتاف يسقط حكم العسكر التى يملاءون بها
افواهم اليوم فى الميادين منذ فض اعتصاماتهم
لكن ما يعنينى ان ترشح السيسى غير ملائم بالمرة
فى هذا التوقيت واذا كنا اخذنا على مرسى انه كان
رئيس لاهله وعشيرته فقط فكيف لى ان اقبل
بترشح السيسى وهو لن يكون رئيسا لكل المصريين
كيف يتسنى لى اعطاؤه صوتى وهناك من يراه البطل
والمنقذ وهناك من يراه قاتل وخائن اضف الى ذلك التطبيل
الاعلامى المؤيد والذى يقابله اعلام مناهض ينفخ فى النار
تتزعمه قناة قذرة مثل الجزيرة
لذلك لا اوافق على ترشح السيسى
واشد ما نحتاجه اليوم هو رئيس يجمعنا على كلمة سواء
العدل هو الحل
انا مجرد شاب مصرى عادى جدا انتماءه الوحيد فقط
لهذا الوطن احقاقا للعدل والحرية ولثورة
الخامس والعشرين من ينايرالعظيمة والتى نادت بهما
ووفاءا لدماء شهدائها الابرار ومصابيها الاطهار
وعندما اتى مرسى الاخوانى الى الحكم
وظهرالوجه القذر للاخوان بخداعهم وغباءهم وطمعهم
وسوء ادارتهم للحكم ووضع مصلحة الجماعة
فوق كل واى اعتباركل هذا كان ينبىء بقرب
انهيارحكم الاخوان خصوصا بعد تصاعد الغضب
الشعبى ضدهم وهو ما ادى الى النزول فى 30يونيو
هنا بزغ وتردد كثيرا اسم عبدالفتاح السيسى
وزيرالدفاع وحدث ماحدث من التداعيات التى نعلمها
جميعا وادت الى سقوط حكم الاخوان
وما يعنينى هنا هواعلان اعلان السيسى مؤخرا
ترشحه للرئاسة واسباب رفضى راجع الى ما ياتى
ماحدث فى اعقاب عزل مرسى واعتصام انصار
جماعته باشارة رابعة وميان النهضة وفضهما بالقوة
وبغض النظرعن المتاجرة والتهويل بذلك الفض
من قبل الجماعة وبغض النظرعن مدى كرهى
لهذا الفصيل الذى اثبت بالدليل القاطع خيانته
وغباءه الاانه مما لاشك فيه ان فض اعتصاماتهم
خلق جوا من الانقسام والاستقطاب مابين
مؤيد ومعارض ومتعاطف ولن اتحدث هنا
عن خطايا حكم العسكر فى اعقاب الاطاحة
بمبارك من قتل و اعتقال وسحل واجراء كشوف عذرية
على المتظاهرات ولن اخوض فى تملق القوى المتاسلمة
وقتها واتهام المتظاهرين بالعمالة وهدم موسسات الدولة
وتحويرهم لهتاف يسقط حكم العسكر التى يملاءون بها
افواهم اليوم فى الميادين منذ فض اعتصاماتهم
لكن ما يعنينى ان ترشح السيسى غير ملائم بالمرة
فى هذا التوقيت واذا كنا اخذنا على مرسى انه كان
رئيس لاهله وعشيرته فقط فكيف لى ان اقبل
بترشح السيسى وهو لن يكون رئيسا لكل المصريين
كيف يتسنى لى اعطاؤه صوتى وهناك من يراه البطل
والمنقذ وهناك من يراه قاتل وخائن اضف الى ذلك التطبيل
الاعلامى المؤيد والذى يقابله اعلام مناهض ينفخ فى النار
تتزعمه قناة قذرة مثل الجزيرة
لذلك لا اوافق على ترشح السيسى
واشد ما نحتاجه اليوم هو رئيس يجمعنا على كلمة سواء
العدل هو الحل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق